«انتقلتُ باختياري إلى القاهرة. التقارير، المذكِّرات، البلاغات — لا أعرف التسمية الصحيحة — طاردَتني، جعلت ترقيتي مستحيلة، الوقوف محلك سِر هو أقصى ما أحصل عليه، سافرتُ وراء التصوُّر أن الالتحاق بعملٍ آخَر ربما يُوقِف ذلك كلَّه. أشعر بحاجةٍ إلى الاختفاء من المطارَدة، والتقاط أنفاسي، ومراجعة ما حدث.»